للتعويض !
كُل شيء حولنا يترك فينا أثرًا !
ولكن أيّ أثر نتركه نحن، ونحن نعبر حياة الآخرين ؟
أيّ أثر نتركه حينما ندخل مكانًا، أو نتحدّث مع أحدهم بل وعندما ننقل فائدةً نرجو بها نفعًا !
أو حتّى حينما تأتي سيرتُنا على لسان اثنين يتحدثان ؟
أي أثر نتركهُ ونحنُ نقدِم خدمةً ما ، أو حينما نعبر ممرًا في جامعة ، أو حينَ نقضِ حاجةً لغيرنَا ؟
تركُ الأثر هو المُهمة الأصعب في الحياة،
وخصوصًا إذا لم تكُن أمامنا فرصة أُخرى للتعويض !*
اضافة تعليق